quarta-feira, 17 de fevereiro de 2016

مستقبل كرة القدم في المستقبل (النسخة العربية)

كما قلت، والحفاظ على هذه القناة ليست سهلة، لا يصدق أنه يمكن أن تصبح أكبر لشخص واحد تأخذ الرعاية من كل شيء.
قلت لك كان لي دائما أحلام وطموحات ولدي الكثير من الإيمان الذي لا يزال ممكنا، حتى عندما يبدو أهدافي واردا ومستحيلة، تماما مثل أي شخص عادي مع الأحلام وأهدافهم.
تم عرض هذه الصفحة ثابت في حياتي منذ العام الماضي، ودخل في نفس الوقت في فترة صعبة ومعقدة للأن لدي دائما أن يكون اتخاذ القرارات.
بالطبع أنا في محاولة للحفاظ على التزامي هو: لإظهار قدر الإمكان عن الأهداف من التصفيات المؤهلة لكأس العالم 2018 وإذا أمكن أهداف كأس العالم المقبلة.
دعمة بالطبع إلى شيء أكبر، الشركات القابضة الحقوق، التي كتلة ووقف لا تظهر الأهداف وأفضل لحظات أو حتى عدم وجود مادة أو مواد مع سوء جودة الصورة.
لذلك أقول أن ليس من السهل، وخاصة عندما أرى القنوات الأخرى التي يبدو أن لديها أكثر من الشروط للنشر في الوقت الحقيقي تقريبا، والتي لديها بالتأكيد أكثر من شخص واحد يراقب أن نرى أن وكذلك رعاية هنا بلوق وقناة يوتيوب، قناة في الفيسبوك لا يزال لم تتخذ قبالة كذلك، تفتقر أعتني أفضل من هناك.
ولكن مشكلتي الكبرى ولكن الوقت هو بالتأكيد حقيقة أن في الوقت الحاضر لا تكسب أو أن تدفع لذلك. للأسف انا واقفة في الوقت الحالي وأستطيع التعامل مع مشكلة العمل المأجور الذي دفع إلى جانب بعض حتى تأخذ الكثير من الوقت. تعيش هذه المعضلة، طبعا مع كل الاحترام الواجب، ولكن أود أن أعيش لرعاية الصفحة وأنا أعلم أن قد تزايد وأن العديد متابعة.
لذلك أي شخص يمكن أن تساعد، بعض فوهة الرسمية المواقع والصحف والمجلات، والتفكير في الذهاب الى قيادة Indiegogo يسأل عينية لمساعدة لتحقيق حلم # ProjetoYayaTouré2018.
أعتقد أنه في جميع الحالات وأن كل شيء ممكن في الحياة، حتى إذا كان بعض الحالات يتآمر ضده، ولكن أنا أفضل أن نعتقد وتابع معضلة تعيش يوم واحد في وقت واحد وليس لديهم ثقة يمكن أن يحدث، ولكن بطبيعة الحال، مثل الدعم لدي مشاكل مثل كل شخص لديه.
آمل بالتالي يساعد في الحفاظ على ويساعد على تحسين الصفحة والتفاهم، لأنني آمل أن أي شخص يعمل كموظف على أساس يومي لفهم هذا، لا يريدون "خطوة" وعدم احترام لأي شخص.
من يدري إلى أي مدى يمكننا الحصول عليها، حتى لشخص الذي يتبع دائما هذه الرياضة والذين لا يوجد لديه التدريب الأكاديمي وقوة الارادة فقط لتغطية هذه الرياضة.

Nenhum comentário:

Postar um comentário